الأربعاء، ١٥ أكتوبر ٢٠١٤ م

الأربعاء، ١٥ أكتوبر ٢٠١٤

رسالة من يسوع المسيح مُعطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

"أنا يسوعكم، المولود بتجسد."

"أقول لكم بجدية، أن العقيدة السليمة تقوم على الحق. الحق واحد مع التقوى. لا يجب أن تعطي أبداً مظهر التسامح مع الخطيئة، لأن التساهل في الخطأ هو الموافقة عليه. الحق لا يترك مجالاً للتنازلات. الحق لا يتملق من أجل الشعبية، بل يبقى دائماً الحقيقة."

"يجب ألا يكون لديك أي أجندة شخصية في قلبك إذا كنت قائداً. ضع جانباً كل المصلحة الذاتية، وكل الطموح نحو الكسب الشخصي، وكل إساءة استخدام سلطتك. أنت لا تكسب فضلاً عندي بوجود العديد من الأتباع، إذا كنت تقودهم إلى الخطأ*. يجب ألا يكون هناك أي شك في طريق الحق الذي يجب أن يلتزم به أتباعك. اتبع هذا الطريق بنفسك كمثال للحقيقة."

"دافع عن الحقيقة ضد كل هرطقة."

* لأن قيادة شخص ما إلى الخطأ هو قيادته نحو هلاكه، وليس خلاصه.

اقرأ رسالة تسالونيكي الأولى ٢:٣-٤

كرزوا بالإنجيل، ليس من الخطأ أو الخداع، بل من الحق الذي يرضي الله

لأن نداءنا لا ينبع من الخطأ أو النجاسة، ولا يصنع بخداع؛ ولكن كما أُقرّنا من قبل الله لنؤتمن على الإنجيل، هكذا نتكلم، ليس لإرضاء الناس، بل لإرضاء الله الذي يختبر قلوبنا.

اقرأ رومية ١:٣٢; ٢:٦-٨

دينونة الله على الذين يعرفون الوصايا، ولكنهم لا يصلحون أولئك الذين خطيئتهم تستحق الموت، وأيضاً على الذين قد يهتفون لأولئك الذين خطيئتهم تستحق الموت

مع أنهم يعلمون حكم الله بأن الذين يفعلون مثل هذه الأمور يستوجبون الموت، فإنهم لا يفعلونها فحسب بل يوافقون على فعل من يمارسونها. . . . لأنه سيعطي لكل واحد بحسب أعماله: للذين بالصبر في عمل الصلاح يطلبون مجداً وشرفاً وحياة أبدية، يعطيهم الحياة الأبدية؛ ولكن للذين هم فئويون ولا يطيعون الحق، بل يخضعون للإثم، يكون غضب وسخط.