الخميس، ١١ أغسطس ٢٠١٦ م

الخميس، ١١ أغسطس ٢٠١٦

رسالة من مريم ملجأ المحبة المقدسة معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجيلفيل، الولايات المتحدة

تقول مريم ملجأ المحبة المقدسة: "المجد ليسوع"

"كما ذكرتُ من قبل، هناك دسيسة تجري في هذا الانتخاب الرئاسي. توجد خطة مستمرة لإضعاف أمتكم أخلاقياً واقتصادياً وعسكرياً. بمجرد أن تضعفوا إلى هذه الدرجة، ستكونون فريسة سهلة للنظام العالمي الجديد، وهو أجندة الشيطان."

"الرجاء إدراك أهمية ما أقوله لك. محكمتكم العليا تحمل مفتاح مستقبل بلدك. بقدر ما يحكمون في القضايا الأخلاقية - الإجهاض، زواج المثليين - يتبع ذلك النبرة الأخلاقية لبلدك. ثم تتسع أو تضيق الهوة بين قلب أمتك والقلب الإلهي لله. عندما تصوت للرئيس فإنك أيضاً تصوت للقضاة الذين سيعينهم."

"الرئيس القادم يحتاج إلى أن يكون جديراً بالثقة وصادقاً. أنت لا تدرك الآن الظروف المروعة التي ستحدث في جميع أنحاء العالم في السنوات القادمة. تحتاجون إلى قائد، وليس مجرد سياسي آخر. هذا ليس حول السلطة أو المال، بل يتعلق بحماية الحياة والرفاهية العامة للبشرية."

"تحتاج الولايات المتحدة لاستئناف دورها كقائد وبذل جهد لتأمين حدودها. لا يوجد عدالة اجتماعية في تعريض مواطني هذا البلد بشكل متعمد لمزيد من الإرهاب بدعوة إرهابيين محتملين للمجيء إلى هنا بتهور. يجب أن يقود رئيسك القادم مع سلامة ورفاهية المواطنين في هذه الأمة في الاعتبار أولاً وقبل كل شيء."

"هذا وكل ما تحدثت عنه ممكن بسهولة إذا كان مستوى المحبة المقدسة يشكل أساس حكومتكم. المحبة المقداسة هي احتضان الوصايا العشر. عد إلى هذا الواقع وستكون خياراتك واضحة."