السبت، ١٧ يونيو ٢٠١٧ م

السبت، ١٧ يونيو ٢٠١٧

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى لهيبًا عظيمًا تعودتُ (مورين) أن أعرفه كقلب الله الآب. يقول: "أنا أبوكِ الأبديّ. أرغب في أن تأتي إليَّ باحتياجاتكِ. أرغب بثقتكِ البنوية بشفاعتي. أنتِ لستِ وحدكِ أبدًا."

"من الضروري يا أبنائي أن يفهموا اعتمادهم عليّ من أجل رفاهيتهم الخاصة. يُقال عن الحصان الذي يكسر قيوده بأنه حصان هارب. إنه يعرض نفسه والآخرين لخطر جسيم. الأمر كذلك مع النفوس التي تخرق وصاياي. قد يشعرون بالحرية، لكنهم وهمن من يتأثرون بهم في خطر روحي جسيم. إنها وصاياي التي توفر السلامة والأمن. طاعة وصاياي تجلب الحياة الأبدية."

"هناك العديد من 'النفوس الهاربة' في العالم اليوم. سمحت إرادتهم الحرة لهم باختيار غير حكيم. صلوا لنهضتهم. صلّوا ليتم 'أسرهم' بالحقيقة."

اقرأ نحوم ١:١٥+

هأنذا على الجبال قدم الذي يبشر بالخير، ينادي بالسلام! احفظوا أعيادكم يا يهوذا، وأوفوا بنذوركم، لأنه لا يعود الشرير يمر عليكم بعد الآن، فقد انقطع تمامًا.