السبت، ١ يوليو ٢٠١٧ م

السبت، ١ يوليو ٢٠١٧

رسالة من الله الآب معطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى لهيبًا عظيمًا تعودتُ (مورين) أن أعرفه كقلب الله الآب. يقول: "أنا الآن الأزلي - رب جميع الناس وكل الأمم. دع قدومي إليكم يكون علامة على هذا العصر المروع. التغيير يحيط بكم من كل جانب – بعضه مفيد، والبعض الآخر ضار. آتي لأُدين القلوب بالحق – لا لأستجدي قلوبًا لا تعرف الخطأ."

"لا يكفي أن تعرفوا عن الحب القدسي وكل ما يمليه. يجب أن تعيشوا في الحب القدسي - تجسيد جميع وصاياي. سيكون هذا هو المقياس الذي ستحكمون به. سيحدد ذلك أبديتكم."

"أنا لا آتي لأختار لكم، بل لمساعدتكم على الاختيار. أنا لا أدعكم فريسة عاجزة للعدو، لكنني أعطيكم طريقة لتجنب أفخاخه. إنه الطريق الحقيقي للصلاح - الحب القدسي. برعايتي الأبوية، يمكنكم بنجاح أن تتجاوزوا كل شرك شيطاني."

"لا تظنوا أن اللقب أو السلطة هما جواز سفركم إلى الجنة. على العكس من ذلك، أتوقع المزيد من قادة الامتياز."

"لا تظنوا أنني أعتبر أولئك الذين يملكون ثروات أو شهرة بتقدير أكبر من أي شخص آخر. مرة أخرى، لا أنظر إلا إلى عمق الحب القدسي في القلوب."

"بينما تتجادلون حول مشاكل وحلول مشاكل هذه الأوقات، فإنكم تفوتون البديهي. كل روح موجود في العالم لكسب خلاصه من خلال الحب القدسي."

اقرأوا رؤيا ٣:١٥-١٦+

'أنا أعرف أعمالك: أنت لست باردًا ولا حارًا. يا ليتك كنت باردًا أو حارًا! بما أنكم فاترون، وليس باردين ولا حارين، فسوف أتقيؤك من فيمي.'

اقرأوا رومية ٢:١٣+

لأنه ليس سامعي الشريعة هم أبرار أمام الله، بل عاملوها الذين سيبرَّرون.