الاثنين، ١٧ يوليو ٢٠١٧ م

الاثنين، ١٧ يوليو ٢٠١٧

رسالة من الله الآب معطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى لهيبًا عظيمًا تعودتُ (مورين) أن أعرفه كقلب الله الآب. يقول: "أنا أبوكِ الأبديّ، بطريرك كل جيل. أنا من غلب الشر عبر العصور وأظهر الحق. آتي اليوم لأتحدث مرة أخرى إلى جميع الناس وجميع الأمم. أفضل جهودكم لتحقيق السلام لا تكون ذات قيمة إلا بعمق المغفرة في قلوبكم. إذا قلتُم إنكم تغفرون لبعضكم البعض ولكن تحملون المرارة والحقد في قلوبكم، فأنتم لم تسامحوا."

"هذه هي الطريقة التي يتلاعب بها الشيطان بالسياسة لتحقيق مصلحته. قد تكونوا حكماء بشأن مواقف الآخرين، لكن في الحبّ القدس تعلموا كيف تتجاوزون صراعات الشخصية - مع مسامحة نقاط ضعف إخوتكم طوال الوقت. المغفرة هي أساس الوحدة. الوحدة هي أساس القوة. الشيطان لا يريد أن يكون الحق قويًا وقوة حاسمة في العالم. لذلك، يخلق مواقف تغذي عدم المسامحة."

"كل واحد منكم خُلق ليعتنق الحقّ. لن تجدوا السلام إلا بفعل ذلك. اتحدوا في الحقّ."

اقرأ ١ بطرس ٤:٧-٨+

قد انتهى كل شيء، لذلك حافظوا على رصانة وعقلانية من أجل صلواتكم. قبل كل شيء، تمسكوا بحبّ بعضكم البعض بلا هوادة، لأن الحب يغطي عددًا كبيرًا من الخطايا.