الأحد، ٤ فبراير ٢٠١٨ م

الأحد، ٤ فبراير ٢٠١٨

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا الله الآب. سيادتي تمتد من عصر إلى آخر. لا تضع أي شخص أو مكان أو شيء فوقي في قلبك. أرى كل فكر أو كلمة أو فعل مُفرِّق في القلوب. أسعى باستمرار لإبطالها. يجب أن تتحدوا بالحب لتنتصروا. الانقسام في القلوب هو الخطوة الأولى نحو الحرب. لا تركز على اختلافاتكم، بل على تشابهاتكم. لقد خُلق كل واحد منكم لمشاركة الفردوس معي. كلما شبهتم الحب القدّيس، كنتم أقرب إلي وإلى الفردوس. حلوا خلافاتكم بينما لا يزال هناك وقت. عزوني بجهودكم. السلام في العالم لا يمكن أن يأتي إلا من خلال سلام القلوب. لا تدعوا نقص السلام يشكل مستقبل العالم. هذه خطة الشيطان."

"طالما أن الأنانية تسيطر على القلوب، فإن للشيطان رسُلاً في العالم. الحب القدّيس هو الحل لكل ما يهدد سلام القلوب. إذا أحببتني فوق كل شيء وجارك كنفسك، فلا يمكن أن يكون هناك صراع بينكم."

"استسلموا لندائي لأكون حبًا قدّيسًا. في قبولكم، يوجد استسلامكم."

اقرأ باروخ ٥:١-٤+

انزعي ثوب حزنك وشدتك يا أورشليم،

وارتدي إلى الأبد جمال المجد من الله.

ارتدي رداء البرّ من الله؛

ضعوا على رؤوسكم تاج مجد السرمدي.

لأن الله سيعرض بهاءك في كل مكان تحت السماء.

لأنه سيُسمى اسمك إلى الأبد من قبل الله،

"سلام البرّ ومجد التقوى."