الثلاثاء، ٢٦ يونيو ٢٠١٨ م

الثلاثاء، ٢٦ يونيو ٢٠١٨

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا الآن الأزليّ. لقد أتيت لأطلب من بقاياي الأمناء بذل الجهد لتقدير اللحظة الحاضرة. خلاصكم يكمن في اللحظة الحاضرة، وليس في الماضي أو المستقبل. الثقة هي مفتاح العيش في الحاضر. يجب أن تثق الروح برحمتي التي تطهر ماضيها. يجب أن تثق بنعمَتي التي تنتظرها في المستقبل. كجزء من بقاياي، يجب أن تعتمد على كل نعمة حاضرة."

"تذكر دائمًا، في قبولك استسلامُك. في الأوقات الجيدة والسيئة، سيتم تحدّي استسلامِك. يجب أن تكون حكيماً بما يكفي للتمييز بين كل إلهام وكل خرقٍ للثقة. لا تفترض أبدًا أنه يمكنك الركون إلى الاكتفاء الذاتي فيما يتعلق بهذا الأمر. احفظ اللحظة الحاضرة باختيار النشاط من حولك بحكمة."

"أنا مستعد لمنح كل نعمة للبقايا لمساعدتهم على النجاح في استخدام الحاضر لصالحهم. أنا مؤلفُ كل لحظة حاضرة."

اقرأ المزمور ١٩:١٤+

لتكن أقوال فمي وتأمّلات قلبي

مقبولة في نظرك،

يا رب، صخرتي وفادي.