الاثنين، ١٧ سبتمبر ٢٠١٨ م

الاثنين، ١٧ سبتمبر ٢٠١٨

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "من خلال هذه الرسائل* يُعرض على البشرية فرصة لمعرفة آليات قلوبنا الداخلية. بحلول الآن، إذا كنت تتبعون هذه الرسائل بإيمان، يجب أن تعلموا أن اللحظة الحالية هي فرصتكم لكسب خلاصكم. كل شيء في اللحظة الحالية هو نعمة. عندما تواجهون صعوبات، فإنها أيضًا تصميمي لتقوية إيمانكم."

"الكثير من اللحظات الحالية تضيع في القلق بشأن المستقبل. أنا موجود في كل لحظة مستقبلية بنعماتي، أنتظر استسلامكم لإرادتي. إرادتي في اللحظة الحالية تحملكم إلى المستقبل. أنتم، ككيان بشري، لا يمكنكم تغيير أي شيء من خلال القلق. الثقة بإرادتي تحملكم عبر الحاضر وترافقكم إلى المستقبل. صلواتكم هي قوتكم لتغيير الآراء والخطط والأحداث البشرية. ما تختارونه، القرارات التي تتخذونها في اللحظة الحالية، تحدد مستقبلكم حتى الأبد."

* رسائل الحب المقدس والإلهي في نبع ومزار مرانثا.

اقرأوا رومية ٨:٢٨+

نعلم أن كل شيء يعمل للخير مع الذين يحبون الله، المدعوين حسب قصده.