السبت، ٢٠ أكتوبر ٢٠١٨ م

السبت، ٢٠ أكتوبر ٢٠١٨

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودت على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، عندما يفقد القادة احترامهم للحقيقة، يصبح الشيطان بسهولة المحرض للكثير من الارتباك. يمكنه الدخول إلى قلوب الناس في شكل آراء لا تدعم حقيقة وصاياي. الشر في العالم يكافئ الشر في القلوب."

"لهذا السبب أدعوكم إلى الاتحاد في الاستقامة. لا تلتزموا بأي مفهوم ما لم تتمكنوا من رؤية النتيجة المقصودة للطريقة التي يتم بها توجيهكم بوضوح. تذكروا، غالبًا ما يأتي الشيطان متنكرًا في صورة الخير. إنه نعمة أن ندرك الشر حتى نتجنبه ونعارضه."

"لقد كان طريق الدمار الأخلاقي تحت الأقدام لعقود من الزمن. يتبعه الكثيرون باسم الحرية. حرية الخطيئة كانت دائمًا معكم. الآن، يُعتبر 'حقًا' يجب ألا يتم تجاوزه. هذه هي الطريقة التي هُزمت بها الحقيقة."

"لذلك اتحدوا في الحق في جهد لمعارضة الشر."

اقرأ رومية ٢: ١٥-١٦+

إنهم يظهرون أن ما تتطلبه الشريعة مكتوب على قلوبهم، بينما ضميرهم يشهد أيضًا وأفكارهم المتضاربة تدينهم أو ربما تعذرهم في ذلك اليوم الذي يحكم فيه الله أسرار الناس بحسب إنجيلي بيسوع المسيح.

اقرأ فليبي ٢: ١-٢+

لذلك إذا كان هناك أي تشجيع في المسيح، وأي حافز للمحبة، وأي مشاركة في الروح، وأي عاطفة وتعاطف، فأكملوا فرحتي بأن تكونوا ذوي نفس العقل، وأن يكون لكم نفس المحبة، وأن تكونو متفقين تمامًا وذوي رأي واحد.