رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الاثنين، ١٧ ديسمبر ٢٠١٨ م

الاثنين، ١٧ ديسمبر ٢٠١٨

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

 

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، كونوا ممتنين لكل لحظة حاضرة أمنحكم إياها. إنها خطوة واحدة أقرب إلى دينونتكم النهائية، ومجيء ابني الثاني وسلام نهائي في العالم. كل لحظة هي خطوة أقرب نحو قداسة شخصية لكم، إذا كنتم تتطلعون إليها. إنها تفتح الباب لحل العديد من المشاكل. إنها تقدم تحديات جديدة يمكننا حلّها معًا. يمكن أن تكون كل لحظة حاضرة بمثابة لبنة في علاقتنا الأعمق، إذا سمحتم بذلك."

"إحدى طرق تعميق علاقتك بي هي ممارسة الثقة. بالنسبة للروح المحبة، فإن الثقة تشبه صلاة غير منطوقة، ولكنها تنبع من القلب. أستمع بانتباه شديد إلى طلبات الشخص الذي يثق بي. إذا وثقتَ بي، فكنت على استعداد لقبول إجابتي لصلواتك حتى لو لم تكن كما تتوقع. تسمح لك الثقة بالانتظار لرؤية كيف تعمل مشيئتي لصالحك."

"غفران اللحظة الحاضرة غالبًا ما يمر دون أن يُلاحظ، لكن الشخص الذي يثق بي يمكنه تقدير هديتي لكل لحظة عابرة."

اقرأ لوقا ١١: ١٠-١٣+

لأن كل من يسأل ينال، ومن يطلب يجد، ولمن يقرع يُفتح. أي أب بينكم إذا طلب ابنه خبزًا فهل يعطيه حجرًا؟ أو إن طلب سمكةً فهل يعطيه ثعبانًا؟ فإن كنتم وأنتم أشرار تعرفون أن تعطوا أولادكم هدايا جيدة، فكيف الأب السماوي يهب الروح القدس للذين يطلبونه!

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية