رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية
الاثنين، ١٤ يناير ٢٠١٩ م
الاثنين، ١٤ يناير ٢٠١٩
رسالة من الله الآب مُعطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، الإيمان ليس نتيجة ثانوية للفطنة الفكرية. إنه هبة مُعطاة من السماء - هبة تقبل المعجزات وغير المفسَّر. الإيمان لا يحاول التفكير بمنطق بشري، بل يقبل بمنطق روحي. لمن يحاول استنتاج حقائق الإيمان بالعقل، فلن يجد الحق أبدًا."
"لهذا السبب القلب البسيط والطفولي هو الأكثر إرضاءً لي والأسهل في التقدم الروحي. مثل هذا القلب لن يشك فيما يقبله الإيمان كحقيقة. المثقف يفصل مسائل الإيمان ويحاول أن يحاسب بالعقل البشري على صحة ما يتقبله بسهولة القلب البسيط."
"الكثير من الحقائق الروحية تُكشف للقلوب الطفولية. مثل هذا القلب لا يهتم بالأهمية أو الاعتراف. قلدوا بساطة الرعاة الصغار في فاطمة* أو البصيرة في لوردس.** دائمًا الرسالة المُعطاة لهذه الأرواح هي المهمة - وليس المرسل. الأمر نفسه ينطبق هنا*** على هذا الموقع."
"الإيمان يفتح باب الفهم الكثير. صلُّوا من أجل إيمان أعمق. إنها صلاة جيدة. لن يزيد إيمانكم في الحق فحسب، بل ستفهمون خارج نطاق العقل البشري."
* ظهرت والدتنا المباركة لثلاثة رعاة أطفال، لوسيا سانتوس وأبناء عمومتها جاسينتا وفرانسيسكو مارتو، في كوفا دا إيريا، في فاطمة، البرتغال عام ١٩١٧.
** لوردس هي قرية في فرنسا ظهرت فيها والدتنا المباركة ثماني عشرة مرة لبرناديت سوبيرو عام ١٨٥٨.
*** موقع ظهور ينبوع ومعبد المجيء الثاني.
اقرأوا مزمور ٤:٢-٣+
يا أبناء البشر، إلى متى تكونون غافلين؟
إلى متى تحبون كلامًا باطلاً، وتسعون وراء الأكاذيب؟
ولكن اعلموا أن الرب قد اختار التقاة لنفسه؛
الرب يسمع حين أدعوه.
الأصل: ➥ HolyLove.org
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية