الأحد، ٢٤ مارس ٢٠١٩ م

الأحد، ٢٤ مارس ٢٠١٩

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، كلماتي تأتي إليكم في هذا الوقت لإثارة التغيير في القلوب التي بردت - حتى تجمدت. أنتم لا تفهمون ما هو في القلوب فهو بعد ذلك في العالم من حولكم. إذا حملتم المحبة المقدسة في قلوبكم، فإن ذلك يظهر في كل مكان حولكم. وإذا استهلك الكره قلوبكم، فهذا ما يعود إليكم."

"في هذه الأيام، لا تمر لحظة واحدة دون أن يكون العالم على شفا كارثة. لقد كان الأمر كذلك منذ فجر العصر النووي. الآن، فإن معرفة القدرات النووية في أيدي القادة عديمي الضمير، لذا فإن الفناء يلوح في الأفق بشكل أقرب."

"معظم أبنائي لا يستجيبون لندائي للدخول إلى الإيمان. إنهم يعيشون في حضن شعور زائف بالأمان. هذا اختيار حر. أتحدث إليكم اليوم، لأدين قلوبكم بالحقيقة. لديكم بين أيديكم خيار التدمير الذاتي باسم العدالة. أنا أمتلك بقوتي القديرة القدرة على إعادة توجيه الاستخدام الخبيث لأسلحة الدمار الشامل إذا حولتم قلوبكم إلى الصلاة. صلوا ضد التخريب المدمر. حافظوا على هذا القصد في قلوبكم وأنتم تصلون. تذكروا، ما هو في قلوبكم فهو في العالم من حولكم."

اقرأ ١ بطرس ٤:٧-٨+

نهاية كل شيء قريبة؛ لذلك حافظوا على رصانة وعقلانية وصلواتكم. قبل كل شيء، تمسكوا بحب بعضكم البعض بلا هوادة، لأن المحبة تغطي عددًا كبيرًا من الخطايا.