الأربعاء، ١٠ أبريل ٢٠١٩ م

الأربعاء، ١٠ أبريل ٢٠١٩

رسالة من الله الآب مُعطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، راجعوا طريقتكم في السير تحت نظرتي. هل تفكرون بي كثيرًا خلال اليوم؟ هل تأخذون وقتًا لتقديم محبتكم لي مع مرور الساعات؟ القلب الذي هو حقًا مُخصص لي سيسعى لإيجاد طرق لإظهار حبي له والتعبير عن حبه لي للآخرين. يجب أن تبحثوا كل يوم عن طرق لتصبحوا أقرب إليّ."

"مرة أخرى، أكرر أنه يجب عليكم الحذر من الطاعة لمجرد الطاعة. إذا كانت الطاعة تقودكم بعيدًا عن علاقة أعمق معي، فعليكم أن تتدققوا فيمن ولماذا يُطلب منكم الطاعة. ليس كل القادة مدعومين مني. البعض في مناصب قيادية يستخدمون سلطتهم لهدم ملكوتي الحق في العالم. البعض هم قادة لأنفسهم فقط. لا أتحدث هنا* لإبهار الناس، بل لقيادتهم إلى الحق."

* موقع ظهور مريم العذراء في نبع ومزار مرانثا.

اقرأوا ١ تيموثيوس ٢:١-٤+

أولاً وقبل كل شيء، أحثكم على أن تُقدم الصلوات والدعوات والشفاعات والشكر لجميع الناس، وللملوك ولكل من هم في سلطة عالية، كي نعيش حياة هادئة ومسالمة بتقوى واحترام بكل طريقة. هذا جيد وهو مقبول في نظر الله مخلصنا الذي يريد أن يخلص جميع الناس وأن يأتي إلى معرفة الحق.