رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية
الأربعاء، ١ مايو ٢٠١٩ م
الأربعاء، ١ مايو ٢٠١٩
رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "يا أبنائي، اليوم، أخبركم مرة أخرى أنني سأضع الفرح الأبوي في قلوب أولئك الذين يدخلون مزارِي الصغير للمرة الأولى، طالما كانت قلوبهم منفتحة. حتى عندما يزداد حجم الهيكل، ستكون بركتي الأبوية للفرح* موجودةً، لأن نعمتي ليست مرتبطة بهيكل، بل هي جزء من إرادتي الإلهية."
"قيّموا حياتكم الآن، كما تلقّيتُم نعمة أبي. ستتغير جوانب كثيرة. قبل كل شيء، سيكون لديكم تقبل أكبر لإرادتي الإلهية. ستكون قلوبكم مكرسةً لإرادتي أكثر من أي وقت مضى. سوف تفهمون أعماق إرادتي، التي تحيط بكم دائمًا وتقودكم. حتى وسط الصعوبات، ستدركون أن إرادتي تقودكم. حمايتي ورزقي سيكونان أكثر وضوحًا في حياتكم."
"معًا يا أبنائي، يمكننا السير في نور السلام. لن أتخلى عنكم أبدًا."
* انظروا الرسائل المؤرخة ١٥/٤/٢٠١٩ و ١٧/٤/٢٠١٩.
** لفهم أهمية نعمة الأب، يرجى الرجوع إلى رسائل ٧ أغسطس و ١٨ و ٢٢ و ٢٣ و ٢٤ وأكتوبر ٩ من عام ٢٠١٧، بالإضافة إلى ١١ أغسطس ٢٠١٨. لم يتم إعطاء نعمة الأب إلا أربع مرات حتى الآن - ٦ أغسطس ٢٠١٧، ٧ أكتوبر ٢٠١٧، ٥ أغسطس ٢٠١٨ وإبريل ٢٨ ٢٠١٩.
اقرأوا سفر أفساص ١٥-١٧+
انظروا بعناية كيف تسيرون، لا كالأغبياء بل كالحكماء، مستغلين الوقت على أكمل وجه، لأن الأيام شريرة. لذلك لا تكونوا حمقى، ولكن افهموا ما هي إرادة الرب.
الأصل: ➥ HolyLove.org
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية