الاثنين، ٣ يونيو ٢٠١٩ م

الاثنين، ٣ يونيو ٢٠١٩

رسالة من الله الآب مُعطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "كل محاولاتي للتحدث هنا* لأولادي لا تُثمر إلا إذا اختاروا أن يستمعوا بقلوب مفتوحة. كل رسالة** تحتوي على شيء للجميع. اقرأوها بعناية وطبقوها في حياتكم الخاصة. لا أحد يعيش حياة خالية من المشاكل."

"حضورِي جزءٌ دائمٌ من هذه الملكية. أنا هنا لضمان محاولاتكِ للقداسة الشخصية ولإقناعكِ على طريق الاستقامة. سأطرد أي روح للإحباط في هذا الصدد. عندما تقررين اتباع الطريق الذي أُرشدُكِ إليه، فإنكِ تختارين أن تكوني رسولتي لحب القداسة. سأمنحكِ فرصًا عديدة للتبشير. سأعطيكِ النعمة لفعل ذلك."

"ابحثِي عن الوقت لكي تأتي هنا وترَيْ بنفسكِ ما أُقدمه وما أنجزته نعمَتي رغم كل أنواع المعارضة. هذا وحده يجب أن يقنع القلب غير المؤمن. معي، لا شيء مستحيل. إرادتي تستمر في التحقق هنا بالحب والتفاني."

* موقع ظهور مريم العذراء عند ينبوع ومركز مارانثا الروحاني.

** رسائل الحب المقدس والإلهي عند ينبوع ومركز مارانثا الروحاني.

اقرأوا ١ بطرس ١:١٣-١٦+

لذلك شدُّوا أحقَّتكم، كونوا متيقظين، ورجِّعوا رجاءَكُم كليًا على النعمة التي تُمنحُ لكُم عند إعلان يسوع المسيح. بصفَتِكُم أولادًا مطيعين، لا تشبهوا الأهواء السابقة لجهلكم، بل كونُوا قديسين في كل سلوكٍ كما أنَّ الذي دعاكُم قدوسٌ. لأنَّهُ مكتوب: "كونُوا قديسين لأني أنا قدُّوس."