رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الأحد، ١ سبتمبر ٢٠١٩ م

الأحد، ١ سبتمبر ٢٠١٩

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

 

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "لا أحد يستطيع أن يتنبأ باتجاه الطبيعة الذي ستسلكه، تماماً كما لا يمكن لأحد أن يتنبأ بساعة موته. أفضل ما يمكنك فعله هو الاستعداد لأي احتمال. الطبيعة تأخذ نصيبها من غير المستعدين. إذا لم تكن مستعدًا لدينونتك، فإن التكلفة تكون أكبر حتى من الموت."

"صلّوا من أجل غير المهتمين الذين لا يهتمون بالاتجاه الذي تسلكه حياتهم. إنهم ليسوا معززين لخوض المعركة ضد عواصف الشر التي تأتي بشكل غير متوقع. لم يبنوا بيت أرواحهم بطريقة يمكنها تحمل أي هجوم. هؤلاء هم الذين يطير إيمانهم بعيدًا في رياح الإغراء والارتباك."

"بيدي، البقية الصالحة التي تثابر تُحمى. إنهم لا ينخدعون بأي عقيدة باطلة أو هجوم على التقاليد. البقية هي قوس قزح الأمل وسط كل عاصفة تهاجم الإيمان."

اقرأ غلاطية ٦:٩-١٠+

ولا نكلّ في فعل الخير، لأنه في وقته نحصد إن لم نعطل. فلنحسن إلى جميع الناس ما استطعنا، وخاصةً أهل الإيمان.

اقرأ ٢ تسالونيكي ٢:١٣-١٥+

ولكن علينا أن نشكر الله دائمًا من أجلكم أيها الأخوة المحبوبين من الرب، لأن الله اختاركم منذ البداية للخلاص بالقداسة في الروح والإيمان بالحق. لهذا دعاكم بإنجيلنا لننال مجد ربنا يسوع المسيح. لذلك يا إخوتي، اثبتوا وتمسكوا بالتقاليد التي تعلمتموها منا سواء بالكلام أو بالرسالة.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية