رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الثلاثاء، ٢٤ سبتمبر ٢٠١٩ م

الثلاثاء، ٢٤ سبتمبر ٢٠١٩

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "يا أبنائي، تعالوا إليّ بثقة بنوية، كما يركض الطفل إلى أحضان والده الآمنة. لا أرغب إلا في رفاهيتكم. أنا لا أحكم عليكم إذا طلبتم رحمتي أولاً. على البشرية أن تخاف فقط من نقص ثقتها برحمتي وحبي."

"القلب التائب يشبه زهرة تتفتح في شمس الربيع الدافئة. كل بتلة مثالية في الجمال الذي قصدته لها. رائحتها هي بهجة لكل من يقترب منها. ادفعوا لي الجزاء بعدم الندم على الماضي بمجرد تسليمه لرحمتي."

"في العالم أرسلتُ ابني كتذكير برحمتي الإلهية. التجئوا إلى هذا التفاني وثقوا بفعاليته. من فضلك لا تنظروا إليّ كثيرًا كالقاضي الصارم، ولكن كالآب المحب الذي يدعو كل نفس للتوبة. هذه هي دعوتي لكل نفس وقلب العالم - توبوا من أجل حبكم لي. ثم ثقوا بحبي الرحيم. رحمتي أعظم من أي خطيئة."

اقرأ المزمور ١٣:٥-٦+

ولكنني وثقتُ بمحبتك الرحيمة؛ وسيفرح قلبي بخلاصك.

سأرتل للرب، لأنه أحسن إليّ كثيرًا.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية