السبت، ١٨ يناير ٢٠٢٠ م

السبت، ١٨ يناير ٢٠٢٠

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا رب كل الخليقة. أصغر حشرة إلى أعلى جبل خُلقت بيدي. لو شئت ذلك، كان يمكن أن يُفنى كل ما في الأرض في طرفة عين واحدة مني. إن مشيئتي هي استمرار الحياة تحت نظرتي. أتكلم هنا* لتقوية بقاياي التي هي قوة الصلاة التي تحول دون غضبي."

"أرجو من البشرية قبل كل شيء أن تثق برحمتي، والتي هي أيضًا مشيئتي. رحمتي تغفر القلب التائب. رحمتي ترشد النفوس إلى طريق الاستقامة. إنها رحمتي التي تستمر بها الحياة كلها كما تعرفونها - مما يمنح البشرية فرصة للتوبة قبل نزول ذراعي العدالة. إرادتي ورحمتي واحدتان. أنفاسي القادمة تنشر رحمتي على كل الأرض، وتمنح البشرية فرصة للتوبة والرجوع إليّ. كل نفس مني يتجه نحو هذا الهدف."

"كما تشاء رحمتي، ستستمر الحياة في العيش والتكاثر، ونأمل أن نتوب. لا يزال هناك وقت لتغيير مستقبل العالم بجهودكم."

* موقع ظهور مريم الربانيّة عند نبع ومركز مارانثا في نورث ريدجفيل، أوهايو.

اقرأ المزمور ٢:١٠-١٢+

والآن يا ملوك كونوا حكماء؛ تحذّروا أيّها حُكام الأرض. اعبدوا الرب بخوف، وتهللوا برعدة، لئلا يغضب عليكم فتبيدون في الطريق؛ لأن غضبه سريع الاشتعال. طوبى للجميع الذين يلجأون إليه.