الثلاثاء، ٢٣ يونيو ٢٠٢٠ م

الثلاثاء، ٢٣ يونيو ٢٠٢٠

رسالة من الله الآب مُعطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، فكروا في كل القرارات التي تتخذونها طوال اليوم ومرروها عبر منخل المحبة المقدسة. إذا مرت جميع أفكاركم وأقوالكم وأفعالكم بسهولة خلال حكم المحبة المقدسة، عندها يمكنكم أن تتمتعوا بضمير مرتاح. أي شيء يعلق بسبب المحبة المقدسة يجب تقديمه لي بقلب تائب وغسله بدموع الندم."

"يا له من اختلاف سيكون عليه العالم لو تم فحص الضمائر طوال اليوم وتنظيفها في نظري. هذه الأيام، لا يُبذل جهد ضئيل أو معدوم لإرضائي ليس فقط في اللحظة الحالية ولكن في مجمل اليوم."

"إرادتي هي أن تُوضع وصاياي مرة أخرى في سيادة القلوب والعالم. عندها، ستدعو هذه الوقاحة وعدم الطاعة المعاصرة لوصاياي إلى النظام محكمة إرادتي."

اقرأ يوحنا الرسول الثانية ٤-٦+

فرحتُ جدًا لأن وجدت بعض أولادك يسلكون الحق، كما أوصينا به من قبل الآب. والآن أطلب منكِ يا سيدتي، لا كأنني أكتب لكِ وصية جديدة، بل التي كانت لنا منذ البداية، أن نحب بعضنا البعض. وهذا هو الحب، أن نسلك بوصاياه؛ هذه هي الوصية، كما سمعتِ من البداية، أن تسلكي المحبة.