الاثنين، ٣١ أغسطس ٢٠٢٠ م

الاثنين، 31 أغسطس 2020

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودت على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، كونوا حذرين بشأن الخيارات التي تتخذونها. هنا يتقاطع الأخلاق مع السياسة. أنا وقد كنت أدعوكم إلى حياة المحبة المقدسة، وهي احتضان جميع وصاياي. لذلك، لا يمكنك أن تحتضن وصائاي إذا دعمت أي مرشح يؤمن بالإجهاض ويدعمه. المحبة المقدسة هي القانون والنظام. يجب ألا - في المحبة المقدسة - تدعموا العنف بأي شكل من الأشكال. يجب عليكم دعم الشرطة التي تطالب بالقانون والنظام. لا ترفضوا، من أجل قلة الخطاة الضالين، كل من يمثلون القانون والنظام."

"المحبة المقدسة ترفض الارتباك وتميز بين الخير والشر. لذلك ضمير النفس التي تسعى للعيش في المحبة المقدسة يكون واضحًا وبسيطًا في أهدافه. هذه الأيام يجب أن تروا بوضوح منصات أولئك الذين يترشحون للمناصب من أدنى المناصب إلى أعلى المناصب. أي منصب يمارس تأثيرًا على السكان. لا تعتقدوا أن ما تصوره وسائل الإعلام كخير هو دائمًا خير وصالح. وسائل الإعلام الرئيسية لا تدعم المحبة المقدسة في القلوب. الأجندة التي يدعمونها تسطح ضمير العالم لقبول نظام عالمي جديد - وهو نظام من السهل عليه احتضان قائد واحد. سيقوم مثل هذا القائد بزرع الارتباك بهدف سلب الحرية."

اقرأوا رسالة ثسالونيكي الثانية 2:9-12+

مجيء الشرير بوكالة الشيطان سيكون بكل قوة وبآيات وعجائب كاذبة، ومع كل خداع الظلم لأولئك الذين يهلكون لأنهم لم يحبوا الحق لكي يخلصوا. لذلك يرسل الله إليهم عملاً زائفًا ليصدقوا الكذب، حتى يدين جميع من لم يؤمنوا بالحق بل سرّوا بالإثم.