رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية
السبت، ٦ فبراير ٢٠٢١ م
السبت، ٦ فبراير ٢٠٢١
رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "دع كنوزك الأعظم تكون علاقتك بي. معظم الناس لا يسمحون لي بالدخول إلى قلوبهم، بل يظلون مركزين على وجودهم الأرضي. يعتقد البعض أنه إذا التجأوا إلي في اللحظة الأخيرة من حياتهم، فهذا يكفي للخلاص. إنهم لا يأخذون في الاعتبار حقيقة أن الكثيرين يموتون موتًا مفاجئًا دون وقت كافٍ للتوبة. ثم أيضًا هناك حقيقة أن لحظاتهم على الأرض التي عاشوها في الخطيئة تقلل فرحتهم في السماء."
"الكثيرون يعيشون بهذه الطريقة، ويسمحون للقدر بتحديد أبديتهم. مثل هؤلاء، دع الكثيرين يتركون العديد من اللحظات الحاضرة دون الاستثمار في حياتهم الأبدية. لذلك، أذكرك أن الوقت هو هدية. استثمر في حياة تتمحور حولي. لا تسمح لأي مصلحة دنيوية بأن تكون لها الأسبقية على حبك لي وحبك لقريبك. هذه هي الحكمة السماوية."
اقرأ يعقوب ٣: ١٣-١٨+
من هو حكيم وفهم بينكم؟ ليبدِ بأعماله الصالحة في تواضع الحكمة. ولكن إن كان عندكم غيرة مرّة ودوافع أنانية في قلوبكم، فلا تفتخروا وتخونوا الحق. هذه ليست هي الحكمة التي تنزل من فوق، بل أرضية، غير روحية، شيطانية. لأنه حيث توجد الغيرة والدوافع الأنانية، سيكون هناك اضطراب وكل ممارسة خسيسة. ولكن الحكمة من فوق أولاً نقية، ثم مسالمة، وديعة، قابلة للعقل، مليئة بالرحمة والثمار الجيدة، بلا ارتياب أو نفاق. وحصاد البر يُزرع بسلام من قبل الذين يصنعون السلام.
الأصل: ➥ HolyLove.org
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية