الأحد، ٢١ مارس ٢٠٢١ م

الأحد، ٢١ مارس ٢٠٢١

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "نكهي كل صلواتكِ بالثقة في مشيئة الإلهية لكِ. هناك أوقات في حياة الجميع لا تُجاب فيها التماسات الصلاة بالطريقة التي يتوقعها أو يرغب بها الروح. في بعض الأحيان، ستكون أسبابي واضحة في المستقبل - وأحيانًا لا تكون كذلك. إذا وثقتِ بأن مشيئتي هي دائمًا الأفضل لكِ، فستكونين بسلام بغض النظر عن نتيجة صلواتك."

"قد تعانين من أجل الآخرين أو لتحويل قلب العالم. تذكري أن النفوس لا تُفقد بسرعة، ولكن غالبًا ما تكون عملية بطيئة ومنهجية. لذلك، بأفضل صلواتكِ، أدركي أن الصبر المجتهد يحقق النصر. بَوِّحي بكل شكواكِ وطلباتكِ إلى قلبي الأبوي - مصدر كل خير. في كثير من الأحيان، الحل هو مجرد التعرف على الشر أو المسامحة. جميع طلباتكِ تخضع لمشيئتي الإلهية. صلي من أجل انتصار محبة مشيئتي لك."

اقرأي أفسس ٥: ١٥-١٧+

انظري إذن بعناية كيف تسلكين، لا كالسفهاء بل كالحكماء، مستغلين الوقت لأن الأيام شريرة. لذلك لا تكوني حمقاء، ولكن افهمي ما هي مشيئة الرب.