الأحد، ٧ سبتمبر ٢٠١٤ م

الأحد، 7 سبتمبر 2014

الأحد، 7 سبتمبر 2014:

قال يسوع: “يا شعبي، هناك خيط محبة في جميع قراءات اليوم، وأوامري كلها تدور حول محبتي ومحبة القريب. هذه الوصايا هي دليلكم الروحي لكيفية عيش حياتكم. باتباعها ستكونون مطيعين لإرادتي. هذه الألواح في الرؤيا علامة على ميثاقي مع شعبي. سأكون إلهكم، وأنتم شعبى. لم تختاروني، بل اخترتكم لرسالة يوم ولادتكم. في القراءة الأولى من حزقيال (33: 7-9) يُطلب منكم تحذير هؤلاء الناس الذين يعيشون في الخطيئة لتغيير حياتهم. قد يدانون بسبب خطيئتهم، لكنكم تتحملون مسؤولية إخبارهم بخطاياهم. هذا مشابه لما طلبتُه منكم بإعطاء بعض الرسائل لعائلتكم حول القدوم إلى القداس يوم الأحد. سترتكبون خطيئة الإغفال إذا لم تحذروهم. أنتم حارس كالنبي في نهاية الزمان، لذا تقع على عاتقكم مسؤولية تحذير الناس من التوبة عن خطاياهم، لأن الوقت ينفد قبل مجيء الدجال. سأحمي أوفياءي في ملاذي، لذلك أخبروا الناس بأن يكونوا مستعدين للقدوم إلى ملاذي عندما أدعوهم.”

قال يسوع: “يا شعبي، أحذركم من الانتباه لرموز العصر الجديد التي تقتحم كنائسكم. أحد هذه الرموز هو شكل مثمن الأضلاع الذي يستخدم في ورش عمل الإينياجرام. يجب تمييز أي صلاة لا تركز عليّ حتى لا تنخدعون بالشيطان. تعاليم ورموز العصر الجديد تركز على عبادة الأشياء بدلاً مني. إنهم يركزون على الطاقة الكونية وأية قوة أخرى غير قوتي أنا. عندما يدعون إلى علاج الريكي، يمكن للشيطان أن يشفي إلى حد ما، ويمكنه خداعكم. كلما صليتم صلوات الشفاء، ادعوا اسمي دائمًا، وسيكون لديكم المصدر الصحيح لقوتي، وليس أي قوة شريرة. الشيطان ماكر جدًا ويلعب بفضولكم، والتأمل المتعالي الشرقي مثل اليوجا والآلهة الأخرى التي يجب تجنبها. يتم إدخال تعاليم العصر الجديد إلى كنيستي لتقسيمها. لذا اتركوا أي كنائس ملوثة بهذه التأثيرات الشريرة. إذا كنتم تشكون في أي أشخاص قد يكونون تحت تأثير شرير، يمكنكم الصلاة بصلاة القديس ميخائيل الطويلة كصلاة تحرير للتخلص من أي تأثير شيطاني. هناك العديد من القوى الشريرة الخفية في العالم، لذا ادعوني لإرسال ملائكتي لحمايتكم من أي هجمات شريرة.”