الأربعاء، ١١ سبتمبر ٢٠١٩ م

الأربعاء، 11 سبتمبر 2019

الأربعاء، 11 سبتمبر 2019:

قال يسوع: “يا شعبي، أنتم تكرمون جميع الذين ماتوا في الحادي عشر من سبتمبر عام ألفين وواحد. كان هذا أحد أسوأ المآسي التي حدثت في بلدكم في السنوات الأخيرة. كانت هناك وفيات كثيرة، والبعض يموتون بسرطان الرئة بين المستجيبين الأوائل لديكم. لقد كان هذا اختبارًا لبلدكم، لكنكم لم تتوبوا، ولم تغيروا حياتكم. بعد شهر من الصلاة في كنائسكم، عدتم إلى أنماط حياتكم الخاطئة والأسوأ. لأنكم لم تستمعوا إلى توسلاتي لوقف عمليات الإجهاض وخطايا الجنس، سترون كارثة أسوأ ستكون مثل هجوم EMP. كونوا مستعدين جسديًا للقدوم إلى ملاذاتي عندما أدعوكم، وجهزوا أرواحكم روحيًا بأدعيتم اليومية واعترفوا شهريًا. ثقوا بي لحمايتكم في كارتثتكم الأكثر خطورة.”

قال يسوع: “يا شعبي، أنتم تعلمون في حياتكم الشخصية مدى صعوبة دفع جميع فواتيركم، وكيف يجب عليكم التخطيط لمواردكم لتوفير ما يكفي من المال لدفعها. عندما تعملون، يكون من الأسهل دفع فواتيركم، ولكن عند التقاعد، يتطلب ذلك المزيد من التخطيط. يعيش بعض الناس بالاعتماد على راتبهم الواحد تلو الآخر، ومن الصعب عليهم الادخار. والبعض الآخر يعيشون على الرعاية الاجتماعية، وهم مقيدون بما يمكن أن يمتلكوه. من الصعب مساعدة الفقراء إذا كانوا لا يريدون العمل في وظيفة. يجب منحهم حافزًا كافيًا للعمل، وعدم معاقبتهم في دعمهم. إنه هذا الدافع الداخلي الذي يدفع الناس للخروج من الفقر. تفضلون بكثير مساعدة شخص فقير يكافح للخروج من ديونه، على مجرد الاستمرار في تقديم المال لاحتياجاته. صلوا من أجل الفقراء ليخرجوا من فقرهم، وساعدوا أولئك الذين يرغبون في مساعدة أنفسهم.”