رسائل إلى ماريا للتحضير الإلهي للقلوب، ألمانيا
السبت، ١١ مايو ٢٠١٩ م
سيسعى 'الآخر' إلى أن يضعك تحت تأثيره!
- الرسالة رقم 1211 -

يا بنيّ/ابنتيّ. أوقات عصيبة في عالمكم، لكن صلاتك تبعد الأسوأ.
يا بنيّ/ابنتيّ. المبعوث الذي تحدث إليك أمسُ أرسله الله، ربُّنا الأعلى. الرؤيا التي أوتيتَ كانت مُدمرة لكِ يا بنيّ/ابنتيّ، لكنكِ لم ترين إلا شظايا مما هو قادم حقًا.
الأرض 'تقاوم'، يا أبنائي/بناتي، وعليكم أن تصلوا وتجدوا يسوع وأن تستعدوا. من لا يفعل ذلك سيُبتلع في الأرض، لن يكون له رحمةٌ عليهِ، ولن يُنقذْهُ ويلاتُه. ابنيّ/ابنتيّ لن يسرع إلى مساعدتهِ لأنه لم يوكل نفسه إليهِ، ولم يستعدَّ، ولم يصلِّ، فضلاً عن أن يحبَّ ويثقَ بهِ.
فعودوا يا أبنائي/بناتي الأعزاء، وابحثوا عن ابنيّ! عودوا قبل فوات الأوان، فما أُريكم سيأتي، والدمار مقدّرٌ لأولئك الذين لم يجدوا طريقهم إلى ابنيّ.
عودوا يا أبنائي/بناتي الأعزاء واستعدوا! التحذير قريب جدًا، وقريب جدًا، والنهاية ستأتي عليكم بسرعةٍ لا تتوقعونها جميعًا.
أحبكم كثيرًا. عودوا واستعدُّوا على الوجه الصحيح لعودة ابنيّ. لا تخلطوهُ بمن يأتي من الخصم. يسوع وحده سيعطيكم الخلاص، لكن الآخر سيحاول أن يجذبكم تحت تأثيره، ثم يا أبنائي/بناتي الأعزاء، ستضيعون!
سيأتي يسوع، ولكنه لن يقطن بينكم. فاستعدوا وتعلَّموا التمييزَ: ابنيّ هو الحبُّ الأنقى، حيث لا يوجد هذا الحبُّ، فلا يوجد أيضًا ابنيّ
أمكم في السماء.
أم جميع أبناء الله وأم الخلاص. آمين.
الأصل: ➥ DieVorbereitung.de
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية