رسائل يسوع الراعي الصالح إلى إينوك، كولومبيا
الثلاثاء، ٧ أكتوبر ٢٠١٤ م
نداء عاجل من يسوع الراعي الصالح للبشرية.
رسائلي من الراعي الصالح ليست بقصد بث الخوف أو ترويع قطيغي، بل لإعدادكم وتنبيهكم للأحداث التي على وشك أن تتكشف!

السلام عليكم يا خراف قطيعي. دم شهدائي في هذه الأوقات الأخيرة هو دمي، الذي به سأهزم عدوي وأطهر كنيستي. فرق ملائكتي تحت قيادة أمي مستعدة بالفعل للمعركة الروحية العظيمة. أيها الجنود الأرضيون، لا تنسوا حمل أسلحتكم الروحية، لأن قوى الشر تحيط بكم وتسعى في إهلاككم.
يا قطيعي، يجب قراءة رسائلي للخلاص والتأمل فيها، فبها أعدّكم وأرشدكم للنضال الروحي اليومي. أنا من يتحدث إليكم عبر هذه الرسائل للخلاص؛ لا تسمحوا لأنفسكم بأن تخدعوا برسُل الشر الذين يريدون فصلكم عن طريق الخلاص بخداعهم. رسائلي من الراعي الصالح ليست بقصد بث الخوف أو ترويع قطيغي، بل لإعدادكم وتنبيهكم للأحداث التي على وشك أن تتكشف! لذلك اقرأوها وتأملوا فيها في نور الروح القدس، فهو الروح القدسي الذي يمليها لرسولي. لا أعرضكم للشك، لأنني راعيكم الأبدي أتحدث إليكم وأرشدكم؛ هذه الرسائل مني هي مصدر حياة وطريق ونور وأمل لشعبي الذين ضللتهم الكذب والذين هم في حيرة كخراف بلا راعٍ.
لا تخافوا عندما تسمعون صوت الراعي الأبدي واتبعوه، لأنني من خلال رسائلي أريد أن أقودكم إلى أبواب أورشليم السماوية، حيث أنتظركم يا قطيعي لأمنحكم حياتي بوفرة وأنقلكم إلى مراعٍ خضراء ومياه عذبة، حيث يمكنكم إرواء عطشكم وتلبية جوعكم.
يا قطيعي، لقد حلّ الليل ولكن لا تخافوا؛ أنا معكم يا خراف حظيرتي؛ استمعوا إلى صوتي وطبقوا رسائلي للخلاص في هذه الأوقات الأخيرة حتى تتمكنوا من مقاومة المحن التي تقترب إليكم بالإيمان والأمل. تقدموا أيها قطيعي، سأكون نوركم في الظلام وأرشدكم في طريقكم عبر الصحراء! يا روح، لم يتبق الكثير، قريبًا سترونني وستكونون معي وسوف نصبح عائلة واحدة؛ ستكونون شعبي وأنا أكون إلهك ولا أحد يستطيع أن يأخذ فرحتك بعد الآن!
السلام أتركه لكم، سلامي أعطيكم. توبوا ورجعوا، لأن ملكوت الله قريب.
أشعِروا رسائلي إلى البشرية جمعاء.
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية