الأحد، ٤ يوليو ٢٠٢١

الأحد، ٤ يوليو ٢٠٢١: (يوم الاستقلال)

قال يسوع: “يا قومي، بالنسبة لي ولأنبيائي، كثيرون لا يتقبلون تعاليمنا في بلداتنا. ذلك لأن الناس افتقروا إلى الإيمان بقدرتي على شفاء الناس، لذلك لم أستطع أن أشفي أهل ناصرة الأصليين. عانى العديد من الأنبياء قبلي من الاضطهاد، وقُتل بعضهم لأن الناس لا يريدون سماع رسالتهم. قد يرى أنبيائي في نهاية الزمان أيضًا اضطهادًا، خاصة إذا كانت كلماتهم تتعارض مع جدول الأعمال التقدمي الحالي. أرسل أنبيائي لنشر كلمتي، لكن كثير من الناس قد لا يرغبون في سماع الحقيقة حول قوانيني. ربما يكون هؤلاء الأنبياء يخبرون الناس بتجنب العيش معًا في الزنا، أو التوقف عن الإجهاض. بعض الناس لا يريدون التصحيح، لأنهم يحبون متعة خطاياهم. أدعو جميع الناس إلى التوبة من خطاياهم في الاعتراف، حتى يتمكنوا من تطهير أرواحهم من الخطيئة واستعادة نعمة لي لأرواحهم.”