الجمعة، ٢٥ يناير ٢٠١٩ م

الجمعة، ٢٥ يناير ٢٠١٩

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، ثقوا بي عندما أخبركم أن الوقت يقترب من عودة ابني. لا تثقوا بأحد يدعي أنه يعرف الساعة الدقيقة لعودته. أنا وحدي أعرف ذلك. حتى ابني ليس لديه علم بهذه المعلومة. لن أشاركها هنا* معكم.** سأشير بحب إلى علامات مجيئه الثاني. يعاني العالم من كوارث طبيعية أكبر فأكبر. الانحطاط الأخلاقي هو القاعدة المقبولة. يجب أن أنظر بصبر لأجد رجلاً 'عادلاً'."

"الصلاة والتضحية هما ما يمنع المعاناة العظيمة التي تسبق عودة ابني. من أجل الصالحين، أنا أخفف هذه الساعة من عدالتي وأختصر الأيام التي هي نذير لعودته. جئتُ لأشجع الصالحين في صلواتهم وتضحياتهم. أنتم تبنون أعمدة أورشليم الجديدة. استمروا ولا تيأسوا أبداً."

* موقع ظهور ماريانا سبرينغ والمزار.

** مورين سويني-كايل.

اقرأ لوقا ٢١: ١٠-١٩+

علامات واضطهادات

ثم قال لهم، "تنهض أمة على أمة وشعب على شعب؛ وتكون زلازل عظيمة وفي أماكن مختلفة مجاعات وأوبئة؛ ويكون مخاوف وآيات عظام من السماء. ولكن قبل كل هذا سيبطشون بكم ويضطهدونكم ويسلمونكم إلى المجامع والسجون، وستُحضرون أمام ملوك وحكام لأجل اسمي. ستكون هذه ساعة لتشهدوا. فثبتوا ذلك في أذهانكم، ولا تتأملوا قبلًا كيف تجيبون؛ لأنه سيعطيكم فمًا وحكمة لا يستطيع أي من خصومكم أن يقاومها أو يناقضها. وسيسلمكم حتى الآباء والإخوة والأقارب والأصدقاء، وسيقتل بعضكم. ستكونون مبغوضين من الجميع لأجل اسمي. ولكن شعرة واحدة من رؤوسكم لن تهلك. بصبِرِكُم تكتسبون حياتكم."