رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

السبت، ٢٦ يناير ٢٠١٩ م

السبت، ٢٦ يناير ٢٠١٩

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودت على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "يا أبنائي، تماماً كما يهيئكم الثلج لموسم الربيع، فإن كلامي إليكم يهيئكم للمجيء الثاني لابني. عندما سار ابني على الأرض، تحدث معكم من التلال. أتحدث إليكم من خلال هذه الرسائل* التي يجب أن تأخذوها إلى القلب."

"تكلم ابني بكلمات المحبة المقدسة - لمحبتي فوق كل شيء وجارك كأنفسكم. أتحدث إليكم طالبًا منكم وضع المحبة المقدسة موضع التنفيذ عن طريق مسامحة بعضكم البعض. كونوا متسامحين. بهذه الطريقة، ستكونون مستعدين لمجيئه مهما كان الوقت."

"إذا احتفظتم بالضغائن ضد جاركم، فكيف سترون يسوع عندما يعود؟ صلُّوا لكي تروا يسوع في جاركم. إذا تمكنتم من فعل ذلك حقًا، فلن تكونوا قادرين على تحمل ضغينة تجاه أي شخص. عندما تلتقون بابني عند دينونتكم، سيغفر لكم بالطريقة التي سامحتم بها جاركم دائمًا على الأرض."

"المسامحة الحقيقية تهيئكم لمجيء ابني."

* رسائل المحبة المقدسة والإلهية في نبع ومرقد مرانثا.

اقرأوا ١ كورنثوس ١٣:٤-٧+

الحب صبور ولطيف؛ الحب غير غيور ولا يتباهى؛ إنه ليس متغطرسًا أو وقحًا. لا يُصرّ الحب على طريقه الخاص؛ إنه ليس سريع الغضب أو حاقدًا؛ إنه لا يفرح بالخطأ، بل يفرح بالحقيقة. يحتمل الحب كل شيء، ويصدق كل شيء، ويرجو كل شيء، ويصبر على كل شيء.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية