الاثنين، 5 أغسطس 2013

أرى الشعلة العظيمة لقلب الله الآب. يقول: "أنا من أنا. أنا الآن الأزليّ. أنا أبوكِ الأبدي - خالق الكون. أنا الذي أدخلت هذه المهمّة إلى العالم لأجل البشرية جمعاء – وليس البعض فقط. لم تُعطَ أي مهمة أخرى أو موقع ظهور مثل هذا القدر الكثير – تكريس حامية الإيمان؛ وكشف القلوب المتحدة والرحلة الروحانية عبر الغرف المقدسة فيه، والتي تؤدي إلى إرادتي الإلهيّة؛ والكشف والصورة للعذراء مريم، ملجأ المحبّة المقدّسة؛ وأخيرًا، كشف القلب الحزين ليسوع. لقد تمّت مشاركة عدد كبير من الرسائل مع العالم هنا، بالإضافة إلى المياه المعجزية."

"ومع ذلك، على الرغم من كل ما أُعطي، ألقت السلطات بظل خبيث فوق أعمالي. يا أبنائي، افتحوا قلوبكم وأعينكم. محبّتي تحيط بكم في كل مكان، ويفوح فضلي ليرتاح عليكم هنا وفي حياتكم. لا تختاروا أن تتجاهلوني – أنا الذي أدعوكم للخروج من الصحراء الروحية في العالم. اسمحوا لي بتشكيلكم بمحبّتي. هذا ما أشتهيه."