الخميس، ١١ أبريل ٢٠١٩

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء والبنات، أتوق إلى تأسيس تقوى لقلبي الأبوي في قلب العالم. قلبي هو قلب أبويّ مستعد لاحتضان جميع النفوس. بهذه الطريقة، أستطيع أن أصحح وأحوّل قلب العالم بلطف. أما الآن، فأنا أعتبر مجرد قاضٍ صارم، على استعداد لإسقاط ذراعي الحكم على العالم."

"مثل هذا الاحتضان سيغير القلوب ويساعدهم على أن يحبوني كأب مهتم وأن يحتضنوا وصاياي. استسلموا لندائي للتقوى لقلبي الأبويّ. إنها تقوى منقذة للحياة يمكن أن تنتزع قلب العالم من قبضة الشيطان. عندما تحتضنون قلبي، أيها الأعزاء، أحتضن أنا قلبكم بالمقابل."

اقرأوا ١ يوحنا ٣:٢٤+

كل من يحفظ وصاياه يبقى فيه وهو فيه. وبذلك نعرف أنه يسكن فينا، بالروح الذي أعطانا إياه.